ريتشارد رورتي أمثلة على

• وكتب ريتشارد رورتي الفلسفة ومرآة الطبيعة (1979).
• المؤلفون من نيتشه إلى ريتشارد رورتي قد ادعوا أن العلم أو دراسة الطبيعة ، يمكن ويجب أن يوجد من دون الميتافيزيقيا.
• قارن ريتشارد رورتي اتجاه النظرية نحو الليبرالية مع يورغن هابرماس، وأطلق عليها بديلاً قويًا "لمدرسة الاستياء فيما بعد الحداثة."
• في القرن العشرين، وضعت أعمال كوين وريتشارد رورتي، بانين على نعوم تشومسكي، الفلسفة التحليلية في صدارة الأكاديميات الأمريكية.
• ومن بين هؤلاء أكاديميون مثل كورنيل ويست، ويورغن هابرماس، ومارثا نوسباوم، وريتشارد رورتي، وجيمس تالي، وغير أكاديميين مثل الناشطة الاجتماعية جين أدامز والروائي آين راند.
• وقدمَ ميشيل فوكو نقدًا قويًا من خلال كتابه (تاريخ العلوم الإنسانية)، وذلك على الرغم من أنّ الفلاسفة هابرماس وريتشارد رورتي قالوا أنّ فوكو يقوم فقط بتبديل نظام فكري بآخر.
• نشأت العديد من الحركات الفكرية المختلفة المرتبطة "بالانعطاف اللغوي"، وعلى الرغم من الاعتقاد السائد بأن هذا المصطلح نشره ريتشارد رورتي في المقتطفات التي كتبها في عام 1967 عن الانعطاف اللغوي, والذي يعني الانعطاف باتجاه الفلسفة اللغوية.
• وكونها مستوحاة من عمل كواينوسيلرز، فان نوع من العملانية يُعرف أحيانا باسم العملانية الحديثة اكتسب نفوذا من خلال ريتشارد رورتي، وهو الأكثر تأثيرا من بين العملانيين في أواخر القرن العشرين جنبا إلى جنب مع هيلاري بوتنام وروبرت براندوم.
• العديد من العملانيين هم نسبيين معرفيين، ويرون أن هذا جانب مهم من العملانية الخاصة بهم (على سبيل المثال ريتشارد رورتي)، ولكن هذا أمر مثير للجدل، حيث يجادل عملانيون آخرون بأن النسبية من هذا القبيل ستكون مضللة بشكل خطير (مثل هيلاري بوتنام، سوزان هاك).
• جادل كل من جون ديوي في كتابه التجربة والطبيعة (1929), وكذلك ريتشارد رورتي في كتابه الفلسفة الأثرية ومرآة الطبيعة (1979)والذي جاء بعد نصف قرن، جادلوا بأن الكثير من النقاش حول العلاقة بين العقل والجسم ينتج من الالتباسات المفاهيمية.